بعد تتويجها في إحدى البطولات.
من ضمن الأسماء النسائية التي اقتحمت الساحة الرياضية اللاعبة أسماء الأمير؛ التي كانت لها بدايات رياضية مبكرة قادتها لاحقا إلى ألعاب القوى. والسطور التالية محاولة للمزيد من التعرف على العالم الرياضي الخاص لهذه اللاعبة حيث استضفناها في «عكاظ» ووجهنا لها عددًا من الأسئلة، وخرجنا بإجابات تعطي صورة قريبة من شخصيتها وتجربتها الخاصة في المجال.
• كيف بدأتِ ممارسة ألعاب القوى؟
•• بدأتها من المدرسة، فقد كنت ضمن فريق ألعاب القوى.
• هل واجهتك صعوبات؟
•• لا، وكل شيء كان سهلًا والحمد لله، خصوصًا أن أهلي كانوا يشجعونني في مساري.
• ما الهدف الذي تسعين إليه في الفترة المقبلة؟
•• تحقيق رقم شخصي جديد ومميز بإذن الله.
لا أزمات
• هل تعرضت للأزمات خلال مشوارك الرياضي؟
•• أبداً،الأزمات الوحيدة التي كنت أتعرض لها هي الإصابات.
• لماذا اخترت ألعاب القوى؟
•• لأنها لعبة منوعة وليس الكل قادرين عليها.
• من مثلك الأعلى في اللعبة؟
•• مدربتي.
• رسالتك لمن يريد الالتحاق بألعاب القوى؟
•• لا تستسلم ولا تنسحب، فالفشل هو الذي سيقودك للنجاح.
• هل ألعاب القوى رياضة مكلفة ماديًا؟ وهل هي معتمدة في الأولمبياد؟
•• ألعاب القوى ليست مكلفة بالنسبة لي، وهي رياضة معتمدة في الأولمبياد.
• ما العمر المناسب لممارسة لعبة الرماية؟
•• ١١ سنة.
فرص وأماكن للتدريب
• ما الدور الذي تتمنين القيام به للنهوض برياضة ألعاب القوى؟
•• تشجيع البنات وإعطاؤهن فرصًا وأماكن مهيأة للتدريب.
• ما تقديرك للاهتمام الإعلامي بالرياضة النسائية؟
•• ممتاز جدًا.
• ليتنا نأخذ فكرة عن برنامجك اليومي التدريبي والغذائي؟
•• برنامجي يتكون من غذاء صحي محسوب السعرات والبروتين، وتدريب ٦ أيام في الأسبوع.
• من هو داعمك الأكبر في مشوارك الرياضي؟
•• جدي.. الله يحفظه.
• كيف كانت نشأتك الرياضية؟
•• مارست الكثير من الرياضات منذ الصغر، واخترت، أخيرًا، ألعاب القوى.
سباحة ويوغا
• هل تمارسين حاليًا ألعابًا رياضية أخرى غير القوى؟
•• نعم، أمارس السباحة واليوغا.
• حدثينا عن تجربتك في التدريب بالمنزل خلال جائحة كورونا، وماذا استفدتِ منها؟
•• الحمد لله كانت تجربة سهلة، واستفدت منها الصبر وعدم الاستسلام.
• في نهاية الحوار هل لديك رسائل معينة تودين توجيهها؟
•• أوجه رسالة لكل شخص دخل لعالم ألعاب القوى بأنه سيشعر في أيام ما بالإحباط من اللعبة، لكن عليه عدم الاستسلام أبدًا، وترويض النفس على الصبر والمثابرة لأنه سيصل للمكان الذي يطمح إليه ولو بعد سنوات.
• كيف بدأتِ ممارسة ألعاب القوى؟
•• بدأتها من المدرسة، فقد كنت ضمن فريق ألعاب القوى.
• هل واجهتك صعوبات؟
•• لا، وكل شيء كان سهلًا والحمد لله، خصوصًا أن أهلي كانوا يشجعونني في مساري.
• ما الهدف الذي تسعين إليه في الفترة المقبلة؟
•• تحقيق رقم شخصي جديد ومميز بإذن الله.
لا أزمات
• هل تعرضت للأزمات خلال مشوارك الرياضي؟
•• أبداً،الأزمات الوحيدة التي كنت أتعرض لها هي الإصابات.
• لماذا اخترت ألعاب القوى؟
•• لأنها لعبة منوعة وليس الكل قادرين عليها.
• من مثلك الأعلى في اللعبة؟
•• مدربتي.
• رسالتك لمن يريد الالتحاق بألعاب القوى؟
•• لا تستسلم ولا تنسحب، فالفشل هو الذي سيقودك للنجاح.
• هل ألعاب القوى رياضة مكلفة ماديًا؟ وهل هي معتمدة في الأولمبياد؟
•• ألعاب القوى ليست مكلفة بالنسبة لي، وهي رياضة معتمدة في الأولمبياد.
• ما العمر المناسب لممارسة لعبة الرماية؟
•• ١١ سنة.
فرص وأماكن للتدريب
• ما الدور الذي تتمنين القيام به للنهوض برياضة ألعاب القوى؟
•• تشجيع البنات وإعطاؤهن فرصًا وأماكن مهيأة للتدريب.
• ما تقديرك للاهتمام الإعلامي بالرياضة النسائية؟
•• ممتاز جدًا.
• ليتنا نأخذ فكرة عن برنامجك اليومي التدريبي والغذائي؟
•• برنامجي يتكون من غذاء صحي محسوب السعرات والبروتين، وتدريب ٦ أيام في الأسبوع.
• من هو داعمك الأكبر في مشوارك الرياضي؟
•• جدي.. الله يحفظه.
• كيف كانت نشأتك الرياضية؟
•• مارست الكثير من الرياضات منذ الصغر، واخترت، أخيرًا، ألعاب القوى.
سباحة ويوغا
• هل تمارسين حاليًا ألعابًا رياضية أخرى غير القوى؟
•• نعم، أمارس السباحة واليوغا.
• حدثينا عن تجربتك في التدريب بالمنزل خلال جائحة كورونا، وماذا استفدتِ منها؟
•• الحمد لله كانت تجربة سهلة، واستفدت منها الصبر وعدم الاستسلام.
• في نهاية الحوار هل لديك رسائل معينة تودين توجيهها؟
•• أوجه رسالة لكل شخص دخل لعالم ألعاب القوى بأنه سيشعر في أيام ما بالإحباط من اللعبة، لكن عليه عدم الاستسلام أبدًا، وترويض النفس على الصبر والمثابرة لأنه سيصل للمكان الذي يطمح إليه ولو بعد سنوات.